حساسية الطعام
مع التقدم في العمر ينضج الجهاز الهضمي وتقل احتمالات امتصاص الطعام أو مكونات الطعام الذي يحفز الحساسية.
حساسية الطعام. تبدأ أغلب أنواع حساسية الطعام منذ الصغر ولكن يمكن أن يصاب الشخص بحساسية الطعام في أي فترة من العمر دون وجود أسباب واضحة ويمكن أن يصاب الكبار بحساسية من أطعمة كانوا معتادين على تناولها بدون أي مشاكل. ت عتبر حساسية الحليب سواء كان من حليب الأ م أو من منتجات حليب الأبقار المختلفة من أكثر أنواع حساسية الطعام شيوعا في مرحلة الطفولة وعادة ما يتعافى الأطفال من هذه الحساسية مع مرور الوقت ولكن تستمر المعاناة. حساسية الطعام وكيفية علاجها.
حساسية الطعام أو أرجية الطعام هي ردة فعل مناعية غير طبيعية تجاه الطعام العلامات والأعراض تتراوح بين خفيفة إلى شديدة ومن الممكن أن تتضمن حكة انتفاخ اللسان تقيؤ إسهال شرى صعوبة التنفس أو انخفاض ضغط الدم. تعتبر حساسية الطعام أكثر شيوع ا لدى الأطفال خاصة الأطفال في سن المشي والرضع. علاج حساسية الغذاء عن طريق الوقاية وذلك بازالة المواد المشتبه بها كمسببة للأرجية من قائمة الطعام الذي يمكن للشخص المصاب تناوله.
حساسية الطعام يمكن أن تزيد. الفرق بين حساسية الطعام وعدم التحمل. عادة ما يقوم الجهاز المناعي بشن حرب ضن أنواع معينة من الطعام وذلك بالطريقة نفسها التي يهاجم بها الميكروبات والفيروسات.
حساسية الطعام أم عدم القدرة على تحمل الطعام 10 نصائح تساعد على التأقلم مع حساسيات الطعام.